تحضير درس الخطابة في عصرها الذهبي للسنة الاولى ثانوي

تحضير درس الخطابة في عصرها الذهبي للسنة الاولى ثانوي


تعبيـركتـابي 01 : " الخطـابة في عصـرهـا الذهبـي "
المطالعة الوجهة
الموضوع : الإنسان بين الحقوق والواجبات / أحمد أمين



1) قراءة النص
2) أكتشف المعطيات
ـ إلى من يوجه الكاتب خطابه ؟
ـ بماذا تميزت الحياة في زمن الكاتب ؟ وبم تميزت في زمن ابنه ؟
ـ كيف كانت تسير الأمور في زمن الكاتب ؟ دل على الأمثلة التي ضربها .
ـ بم استقام الأمر في الأمم الراقية ؟
ـ ما الذي يؤلم الكاتب في ولده وفي أمثاله من الشبان
ـ ما سبب تدهور الأمة في نظر الكاتب ؟ إلام يحتاج التقدم العلمي؟
ـ يقارن الكاتب بين الخلق الطيب في زمنه وفي زمن ولده , ما خصائص هذا الخلق في الزمنين ؟
ـ بماذا ينصح الكاتب جيل ولده ؟ وما تقديرك لنصائحه؟
3) أناقش المعطيات
ـ هل يخاطب الكاتب ولده تخصيصا ؟ أم أنه من خلال ولده يخاطب جميع الأبناء ؟ علل إجابتك
ـ ما موقف الكاتب من الحياة في الزمن الحاضر , مقارنة بها في الزمن الماضي ؟
ـ فيم ترى أمراض العصر الحاضر ؟
ـ كيف يتم علاج تلك الأمراض في نظر الكاتب ؟
ـ بماذا ربط الكاتب العلم النافع ؟ وما تعليقك على رأيه ؟
ـ ما أثر الشعور بالواجب في توجيه العلم وجهة نافعة
ـ بم علل الكاتب ظاهرة القلق في العصر الحديث ؟
وما تعليقك عليها ؟
4) أستثمر المعطيات
ـ ٌقل أحمد أمين : " إني لأشفق عليك ن زمنك الذي نشأت فيه فقد كان زمن من قبلك هادئا مستقرا تجري شؤونه على وتيرة واحدة ...وأملنا في المستقبل أن يون زمنا هادئا مستقرا كذلك ."
ـ اشكل هذه الفقرة شكلا تاما
ـ أعرب ما تحته خط
ـ يوجه الكاتب خطابه إلى ابنه
ـ تميزت الحياة في زمن الكاتب بالهدوء والاستقرار , وتميزت في زمن ابنه بالقلق والحيرة والاضطراب .
ـ كانت تسير الأمور في زمن الكاتب سيرا منظما . وإن لم يكن حسنا ولا كاملا ـ الأمثلة التي ضربها : كان من تحدثه نفسه بالرشوة يخشى افتضاح أمره ونزول العقوبة به ..............
ـ استقام الأمر في الأمم الراقية بزوال الخوف وحلول الشعور بالواجب محله. وتبادل العطف بين الشعب والحكومة حل محل الرعب والاستبداد , وتحكيم العقل فيما يصلح عن الأوضاع والتقاليد
حل محل الطاعة العمياء .
ـ الذي يؤلم الكاتب في ولده وفي أمثاله من الشبان هو أنهم فهموا الحقوق أكثر مما فهموا الواجب , وطالبا غيرهم بحقوقهم أكثر مما طالبوا أنفسهم بواجباتهم .
ـ سبب تدهور الأمة في نظر الكاتب نشأ من عدم الشعور بالواجب
ـ يحتاج التقدم العلمي إلى مصاحبة الشعور بالواجب .
ـ خصائص هذا الخلق في الزمنين :
ـ خصائص هذا الخلق ( الطيب ) في زمن الابن : صعب ( قوة المغريات وضعف الحصون المانعات )
ـ خصائص هذا الخلق ( الطيب ) في زمن الكاتب : كان الدين حصنا منيعا من التدهور والسقوط
ـ ينصح الكاتب جيل ولده بتقوية الإرادة وتدريبها على الخير , ومقاومة بواعث الشر , ومكافحة الشهوات ومحاربة الأنانية .
ـ يخاطب الكاتب من خلال ولده جميع الأبناء , لأنه جاء في قوله : " أكبر ما يؤلمني فيك وفي أمثالك من الشبان " ثم إن الخطاب في معظمه كان بصيغة الجمع المخاطب : إن العلم في زمنكم ..............
ـ الكاتب ليس راضيا عن الحياة في الزمن الحاضر , وهو يفضل حياة الزمن الماضي .
ـ تُرى أمراض العصر الحاضر : انتشار الرشوة ـ التقصير في العمل ـ خروج الطالب على أمر الأستاذ ـ الخروج عن الأوضاع الألوفة والتقاليد الموروثة ـ تيسر أسباب اللهو وأفانين الخلاعة
ـ يتم علاج تلك الأمراض في نظر الكاتب بتقوية الإرادة وتدريبها على الخير ومقاومة بواعث الشر , ومكافحة الشهوات ومحاربة الأنانية .
ـ ربط الكاتب العلم النافع بمصاحبة الشعور بالواجب .
ـ تعليقي على رأيه : هو رأي صائب إلى حد ما , لأن العلم النافع
لا بد أن يرتبط بالأخلاق الفاضلة التي تقوده . لا الواجب فقط .
ـ الشعور بالواجب يوجه العلم وجهة نافعة , تخدم الإنسان وتوفر له أسباب السعادة والراحة .
ـ علل الكاتب ظاهرة القلق في العصر الحديث لكفرانه بالقديم وعدم وجده الجديد الذي يؤمن به
ـ تعليقي عليها : ظاهرة القلق ناتجة عن إحساس الجيل الحاضر
بضياعه وهوانه أمام الحضارة الغربية والشرقية .
ـ تشكل الفقرة أثناء الحصة , وكذلك الإعراب

تابع كل ما يخص اللغة العربية وآدابها للسنة الاولى ثانوي من هنا :


لا تتردد في ترك تعليق تعبر به عن استفساراتك و ملاحظاتك .

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-