كيفية الحصول على السلالة المرغوبة:
عند النبات: يتم تكثيرالسلالات المرغوبة بعدة طرق بالنسبة للنبات وهي تتمثل في :• الإفتسال.
• زراعة المرستيم.
• زراعة البروتوبلازم.
عند الحيوان: يمكن الحصول على سلالات مرغوبة عن طريق التهجين حيث أن هناك نوعين من التهجين:
• التهجين التقليدي.
• التهجين بالتلقيح الاصطناعي.
مخاطر السلالات المعدلة وراثيا:
من ناحية أخرى ، نحن لا نعرف تأثير الكائنات المعدلة وراثيا على غيرها من النباتات في الطبيعة. النباتات التي تنتقل بشكل طبيعي جيناتها في البرية عن طريق اللقاح. نقل هذا اللقاح بفعل الرياح والحشرات يمكن أن تلوث نباتات أخرى في المنطقة المجاورة ، وبالتالي إفساد الجينات من النظام البيئي.*الآثار الطويلة الأجل لهذا الفساد لا تزال غير معروفة. التأثير على صحة الإنسان هو أيضا مصدر للمشاكل والأسئلة.*الكائنات المعدلة وراثيا يمكن أن يكون سببا لأمراض الحساسية ويعتقد أن انخفاض فعالية نظام المناعة الإنسان.مخاطر إكثار السلالات المرغوبة:
يؤدي الإفراط في انتقاءالسلالات و إكثارها إلى:تدهور التنوع الحيوي.
تكاثر سريع للطفيليات.
اختفاء الأنواع المحلية الأصليـة يؤدي إلى تعريض صحة الإنسان للخطر.
انتقال السلالات المستحدثة إلى البيئات الطبيعية مما يؤدي إلى تكاثرها مع السلالات الأصلية وبالتالي تتسبب في اختفائها.
كثرة الكائنات الحية و استهلاكها للنبات يؤدي بتدهور الوضع الزراعي.
قلة المياه بسبب استهلاكها من طرف الكائنات الحية المستحدثة
تعرض التربة للجفاف و التصحر.
تعرض البيئة للأوساخ.
انتقال المورثات المقاومة لمبيدات الأعشاب إلى أعشاب أخرى برية فيصعب التخلص منها.
الطرق و الحلول لتفادي مخاطرها:
من أجل بناء بيئة سليمة لابد من التحكم في الإنتاج للسلالات المرغوبة (الحيوانية أو النباتية) وذلك بـ:-الحد من الإكثار في إنتاج السلالات المرغوبة.
مراقبة صارمة لمنع دخول السلالات المعدلة وراثيا وحماية السلالات الطبيعية.
يجب متابعة استعمالاتها(السلالات المعدلة وراثيا(.
الاستعمال العقلاني للسلالات المرغوبة.